ترهل الجسم المفاجئ - An Overview
ترهل الجسم المفاجئ - An Overview
Blog Article
الشعور بعدم الراحة الجسدية: قد يكون الجلد الزائد غير مريح، وقد يتداخل مع النشاط الطبيعي.
مع انخفاض معدل الأيض مع التقدم في العمر يتم حرق سعرات حرارية أقل مما يؤدي إلى زيادة الوزن من الدهون، كما أن التقدم في العمر يترتب عليه فقدان الصلابة والمرونة التي يتمتع بها الجلد بشكل طبيعي، مما يسبب في ترهل الجلد في العديد من المناطق.
يمكن شد ترهلات الجلد بدون جراحة بالكثير من الطرق والوسائل في حالة الترهلات البسيطة والمتوسطة، ومنها:
• شد الجلد بالأشعة تحت الحمراء التي تعمل على تسخين الطبقات العميقة من الجلد، لتعزيز إنتاج الكولاجين مع الوقت.
• التعرق المفرط الذي يزيد من مشكلات الجلد وخاصة مع ارتفاع الحرارة.
استخدام مقشرات تحتوي على ملح البحر أو المكونات الطبيعية يساعد في إزالة خلايا الجلد الميتة وتحفيز التجديد الخلوي، مما يعيد المرونة للبشرة.
هناك أطعمة ضارة تزيد من شيخوخة الجلد مثل السكريات والدهون غير الصحية، ولكن هناك العديد من العناصر الغذائية الهامة التي تمنح الجلد المرونة والقوة وتساعده على إنتاج الكولاجين ومنها البروتين، كما أن الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على فيتامين سي ومضادات الأكسدة من أكثر المغذيات الضرورية للحفاظ على مرونة البشرة.
موجات الراديو الترددية التي تعمل على اختراق طبقات الجلد العميقة وتحفز إنتاج الكولاجين.
تكون الإجراءات الجراحية المختلفة حلاً للأشخاص الذين لديهم درجة فوق المتوسطة إلى شديدة من ترهلات الجسم، وعادة ما ينصح بها أطباء التجميل بعد الخضوع إلى جراحات علاج البدانة مثل شفط الدهون، وتتطلب هذه الأنواع من العلاجات فترة تعافي أطول من علاجات الليزر بالطبع، ومن أنواع عمليات شد الجسم ما يلي:
الترهل الجلدي هو تدلي أو ترقق أو ارتخاء في أنسجة الجلد في منطقة أو أكثر من الجسم، وهو من أكثر المشكلات إزعاجاً عند بعض الحالات خاصة عندما يكون شديداً وتكون كمية الجلد المترهلة كبيرة، وعادة ما تكون المناطق القابلة للترهل هي البطن، والأرداف، والأفخاذ، والأجناب، والجزء الأسفل من الظهر، وأعلى الذراعين، بل ترهل الجسم المفاجئ قد يحدث الترهل أيضاً في أنسجة الرقبة والوجه، ولا تقتصر اسباب ترهل الجسم على الشيخوخة فقط، فقد توجد أسباب أخرى نتناولها بالتفصيل في الفقرات القادمة.
عملية شفط دهون البطن بالجراحة
يزيد الجلد المترهل من المشاكل المتعلقة بالحركة، فقد يتسبب الجلد المتراخي مشاكل اجتماعية، والشعور بالحرج عند اهتزاز الجلد أثناء الحركة، مما يحد من حرية الشخص في التحرك، كما يقلل من ثقة الشخص في نفسه، وقد يتسبب في سوء الحالة المزاجية بسبب الصورة الذاتية السلبية.
يمكن أن يتسبب الجلد الزائد في الشعور بعدم الارتياح، ويتداخل مع النشاط الطبيعي للفرد، وتزداد هذه الإمارات المشاكل مع فقدان كمية كبيرة من الوزن التي ينتج عنها الكثير من الجلد المترهل.
الإصابة بمشكلة صحية تؤدي إلى خفض إنتاج الكولاجين والإيلاستين بشكل كبير.